انطلق فريق “عني المدينة” في عام 2018 برؤية طموحة تهدف إلى إحداث تغيير إيجابي في المجتمع. بدأت الرحلة مع مجموعة من الشباب الملهمين الذين يمتلكون شغفًا عميقًا بخدمة المجتمع. ومع مطلع عام 2024، تطورت رؤية الفريق لتتمحور حول الابتكار في إيجاد حلول للتحديات المجتمعية، واضعين نصب أعينهم تطوير وتنفيذ مبادرات إبداعية تلبي احتياجات المجتمع وتساهم في تحقيق التنمية المستدامة. مهمتنا هي تحفيز وتمكين الأفراد لتحقيق أقصى إمكاناتهم والمساهمة في بناء مجتمع أكثر تقدمًا، مع تعزيز ثقافة الابتكار والتعاون في المبادرات المجتمعية.

أهدافنا

التعاون مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والمنظمات غير الربحية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

تعزيز الوعي المجتمعي

يهدف الفريق إلى تشجيع الابتكار والتفكير الإبداعي في تصميم وتنفيذ المبادرات المجتمعية، مع التركيز على تطوير حلول فعّالة ومستدامة للتحديات الاجتماعية الحالية.

تطوير القدرات

يسعى الفريق إلى تمكين الشباب وتطوير قدراتهم ومهاراتهم القيادية والاجتماعية والمهنية عبر برامج التدريب وورش العمل.

تنمية المبادرات الشبابية

يهدف الفريق إلى دعم الشباب وتشجيعهم على تطوير وتنفيذ مبادراتهم الخاصة لتحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم.

التنمية المستدامة

يعمل الفريق على تعزيز التنمية المستدامة من خلال تطوير مبادرات في القطاعات العامة، الخاصة، والغير ربحية

تشجيع الابتكار والإبداع

يعمل الفريق على تشجيع الابتكار والإبداع في تصميم وتنفيذ الحلول والمبادرات المجتمعية لتحقيق أقصى قدر من الفعالية والتأثير.

بناء شراكات قوية

التعاون مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والمنظمات غير الربحية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

رؤيتنا

التعاون والشراكة

يؤمن الفريق بأهمية إقامة شراكات مستدامة مع مختلف الجهات المعنية، سواء من القطاع الحكومي أو الخاص أو غير الربحي، لتعزيز التواصل، وتبادل الخبرات، وتعميق التعاون المتبادل.

الابتكار والتميز

يهدف الفريق إلى تشجيع الابتكار والتفكير الإبداعي في تصميم وتنفيذ المبادرات المجتمعية، مع التركيز على تطوير حلول فعّالة ومستدامة للتحديات الاجتماعية الحالية.

التأثير الايجابي

تحقيق تأثير إيجابي يمتد عبر الزمان والمكان، من خلال تنفيذ مبادرات مجتمعية تساهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز التنمية المستدامة.

المسؤولية المجتمعية

تُعتبر جزءًا أساسيًا من دور الفريق كمكون لا يتجزأ من المجتمع، حيث يتحمل مسؤولية تعزيز التوازن بين شرائح المجتمع المختلفة. ويتجلى ذلك من خلال مشاركة القطاعات المختلفة في دعم البرامج التطوعية والخيرية والتنموية.

تمكين الشباب

يعمل الفريق على تعزيز قدرات الشباب وتأهيلهم لدخول سوق العمل، مع تشجيعهم على المشاركة النشطة في المبادرات المجتمعية. يعتبر الشباب شريحة حيوية ومؤثرة في إحداث التغيير والتطوير في المجتمع.

بناء المجتمع

بناء مجتمع مزدهر قائم على التفاعل الاجتماعي والابتكار المستمر، من خلال تحفيز الشباب، وتعزيز التعاون، وتحقيق التأثير الإيجابي في مختلف جوانب الحياة المجتمعية.